أدى تجديد القوى العاملة إلى إعادة هيكلة قوات المجموعة
قدامى المحاربين أقلية والشباب يضغطون
خرج ديمبيلي في SPORT وسلط الضوء على الجو في غرفة لملابس ، و خرج كوندي في غرفة الصحافة و أشاد أيضًا بالروح التي وجدها في المجموعة ، و خرج تشافي يشيد بأن “الحالة المزاجية الآن أفضل”.
فريق برشلونة خضع لعملية تحول واسعة النطاق في المواسم الأخيرة لدرجة أن الحرس القديم – الأبقار المقدسة – تُركت بمفردها.
شخص يعرف غرفة الملابس جيدًا ، يؤكد لـ سبورت “بعضهم يعرف أيضًا أنهم قد تأثروا حتى الموت, ولم يعودوا يقاتلون على أساس يومي في النزاعات اليومية التي تحدث في كل غرف الملابس “.
في السنوات الأخيرة ، وبرعاية تشافي ، تم تعديل قلب الفريق و قاعدة الفريق مختلفة الان .
ما يصل إلى 15 لاعبًا جديد أو تقريبًا جديد في غرفة ملابس كامب نو (بينيا وأراوخو وكريستنسن وكوندي وإريك وبدري وكيسييه وليفاندوفسكي وممفيس وفاتي وفيران ورافينيا وتوري وبيليرين وماركوس ألونسو) في حين أنه من الحرس القديم لم يتبق سوى سبعة (تير شتيغن ، بيكيه ، ألبا ، بوسكيتس ، سيرجي روبرتو ، دي يونغ وديمبيلي).
يظل القادة كما هم لكن قلب الفريق يتغير , و فقد القادة وزنًا معينًا في المجموعة وفي قراراتهم ، ويتقدم آخرون خطوات للأمام كما هو الحال مع إريك و ليفاندوفسكي و بيدري و أراوخو.
تشافي فتح نوافذ غرفة الملابس وتدخل نسمات هواء جديدة لتغيير الديناميكيات التي دخل فيها الفريق حين انغمس في مشاجرات قديمة واستشهد بهزائم قديمة قوضت مصداقيته مع الجماهير.
كما أن مرور السنين يؤيد هذا التغيير , حيث هناك عدد أقل وأقل من اللاعبين الذين تجاوزوا الثلاثين ويقل وزنهم و إذا وضعنا خطًا عمريًا وهميًا فيمكننا وضعه عند 27 عامًا.
أدناه ، يوجد 15 لاعبًا وما فوقه هناك تسعة فقط , و هذا يعني أنه يتم تعديل النكات ، والرموز ، و القوانين غير المكتوبة يومًا بعد يوم.
برشلونة يقلب الصفحة دون ضجة كبيرة , إذا كان ميسي قد غادر وبقي النادي على قيد الحياة ، فماذا يمكن أن يحدث إذا همش لاعبون مثل ألبا أو بيكيه ؟ أي , هنا لا أحد أساسي و الجدارة هي المعيار …